في النظرية الظواهرية
موريس ميرلوبونتي "إن
الإحساس هو ذلك الإتصال الحيوي بالعالم الي يجعله لنا حاضرا بصفته مكانا مألوفا
ومنه يستمد الموضوع المدرك والذات المدركة سمكها إنها نسيج قصدي سعى إلى المعرفة "
موريس ميرلوبونتي "
الإدراك الذي أعيشه كجسم ظواهري لي ولغيري ما يبدو من الخارج ومن هنا فإن رابطة
باطنية تدفع إلى إدراك الغير دائما بوصفه تتمة للجملة "
إدموندهوسرل" أرى بلا انقطاع شعور بالوجود الحسي لطاولة
واحدة هي في ذاتها لم تتغير وأن إدراكي
لها ما فتئ يتنوع أنه مجموعة من الإدراكات المتغيرة"